هل قانون الجذب يجذب الاشخاص؟
قانون الجذب يعتبر احد القوانين الكونية التي تهدف الى تحقيق الرغبات بناء على ايماننا بامكانية حدوثها
و قانون الجذب في الحب احد القوانين دي ..
واللي بدوره بيجذب الاشخاص المفعمين بطاقة الخير والحب باتجاه اشخاص يحملون نفس مشاعر الصدق والحب غير المبرر
 |
| قانون الجذب في الحب |
تفسير قانون الجذب في الحب
العالم اينشتاين فسر قانون الجذب في الحب على محورين
- المحور العلمي لقانون الجذب في الحب : رغبتك الشديدة في الوصول الى قلب حبيبك تدفعك بالسير اتجاهه عن طريق استخدام الوسائل المساعدة للوصول له وتركيزك على التفاصيل بيخليكي توصليله اسرع
- المحور العملي لقانون الجذب في الحب : كونك شخص ايجابي واثق بنفسه ناجح وسعيد.. كفيل انه يحدث تغيير ايجابي كبير في حياتك ويحقق الانجذاب الفعلي الى حبيبك
قانون الجذب كيف يعمل؟
- ينص قانون الجذب على ان كل الاحداث الحالية ما هي الا نتاج لافكارنا في الماضي
- افكارنا الحالية هي التي تصنع مستقبلنا
- اذا افكارنا لها قوة اجتذاب كبيرة لكل ما يخطر ببالنا سواء ايجابا او سلبا
وخطوات قانون الجذب في الحب تتم كالتالي:
- طلب الشيء المراد : اي معرفة ما اريد ان اصل له
- الاعتقاد : وهو الايمان بان ما يريده سيكون حتما معه
- التلقي : سعي الانسان واقتناصه للفرص التي توصله الى ما يريد
 |
| قانون الجذب في الحب |
اشكال قانون الجذب في الحب
- جذب شريك مناسب لك : استخدام قانون الجذب في الحب بالتركيز على الصفات المحببة لك والاكثر توافقا معك
- جذب المشاعر الصادقة والافكار الايجابية دون جذب حبيب بعينه
ايا كان هدفك من قانون الجذب في الحب متنسيش ان اليقين للوصول للشخص المناسب هو مبدأ
وان استحضارك لاي شعور سلبي زي التردد او الخوف من دخول في علاقة او احساسك بالحظ السيء في الحب
هيؤدي بيكي فعلا الى علاقة مضطربة غير ناجحة !
ما بعد استخدام قانون الجذب في الحب
- استكمال الحياة : ممارستك لقانون الجذب في الحب مينفعش يلغي حياتك
لازم تادي انشطتك اليومية بشكل طبيعي جدا مع استذكار بعض صور الحب اللي وضعتيها في مخيلتك عنه..
عن مشاعره المتبادلة ناحيتك..عن الحب اللي نفسك تعيشيه والاماكن اللي نفسك تروحيها معاه ..
كل دا من شانه يحقق قانون الجذب في الحب !
- الشعور بالامتنان: حمد الله على كل النعم من حولنا وتحديدا نعمة الاحساس باستشعارها ونشر السعادة والحب على من نحب
بالتمسك بالامل والقليل من العمل يمكنك جذب اي شيء تريدين!
تعليقات
إرسال تعليق